gooplz

عزيز المنبهي :دور الثوريين و الماركسيين اللينينيين و كل الديمقراطيين دوي القطيعة الجذرية مع الاصلاح و التحريفية في الاضراب العام

 

على المناضلين الثوريين و الماركسيين اللينينيين و كل الديمقراطيين دوي القطيعة الجدرية مع الاصلاح و التحريفية ان يلعبوا دورهم كاملا بجانب العمال و المستخدمين المشاركين في هدا الاضراب و ما سيرافقه ( تجمعات...مسيرات...حلفات نقاش...) في فضح الطبيعة الطبقية للنظام اللاو اللاد اللاش و حلفائه و التنديد باختياراته الفاشية و القمعية ، المادية ( شروط الحياة و العمل - الاستغلال -رفع الاسعار-الحرمان من الحقوق و الاجهاز على المكتسبات الخ- ) و السياسية - الحريات الديمقراطية - الحق في ممارسة العمل النقابي المستقل - رفع الحظر و القمع عن الا و ط م - المعطلين -التلاميد - الفلاجين - العمال...و اطلاق سراح المعتقلين السياسيين و محاكمة المجرمين ...الخ-) و توضيح العلاقة الثورية ما بين النضال النقابي والنضال السياسي ومن تم تبيان ان التغيير الثوري لن يتم فقط عبر الدفاع عن الحقوق المادية للشعب و انما ايضا بطرج مسالة السلطة :الاطاحة بنظام الاستغلال و القمع و تاسيس سلطة العمال و الفلاحين...و من هنا العبور الى فضح البيرقراطية المتعفنة و المساومة على مصالح العمال و الكادحين و فضح الاصلاحيين و التحريفيين ...او من يسمون انفسهم يسار و الدين يرفعون شعار اصلاح الملكية و نظام القهر و الراسمال و الاستغلال .و طرح المهمة -الضرورة التاريخية لبناء الحزب الثوري العمالي المستقل...ان هدا العمل سيواجه بشراسة اسواء من طرف قوى القمع او من طرف البيرقراطية و الاصلاحيين...و سيؤدي بدون شك الى مواجهات و اصطدامات و اعتقالات...ستكون تمنا للدفاع عن المناضلين الثوريين عن قناعاتهم و مواقفهم من النظام الفاشي و القوى المتحالفة معه...

لنحول كل مناورات البيرقراطية المتعفنة و المتسلطة و حلفائها الاصلاحيين و التحريفيين ...ضد العمال و الفلاحين و الكادحين المستغلين و المهمشين من جماهير شعبنا ...لنحول مناوراتهم و محاولاتهم الركوب على حركات شعبنا الى محاكمة و فضح و تعرية طبيعتهم الانتهازية المهادنة ل/و المساومة مع/ اعداء الشعب و الحرية و الديمقراطية :النظام الفاشي الدموي , اللا و اللا د اللا ش ...عميل الصهيونية و خادم عدوة الشعوب الامبريالية. لا مهادنة و لا تقاعس في فضح اعداء الطبقة العاملة


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

أرشيف المدونة الإلكترونية